‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار الوطن العربي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار الوطن العربي. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 28 يوليو 2017

عاجل : المملكة العربية السعودية تقصف تل أبيب و المدن الإسرائيلية بالصواريخ كما أن الدبابات الاماراتية تقتحم الحدود و تقصف إسرائيل من الجهة الشرقية

URGENT: Saudi Arabia bombardes Tel Aviv and Israeli cities with rockets, and UAE tanks storm the border and bombard Israel from the east
عاجل :
المملكة العربية السعودية تقصف تل أبيب و المدن الإسرائيلية بالصواريخ،،، 
كما أن الدبابات الاماراتية تقتحم الحدود و تقصف إسرائيل من الجهة الشرقية،،،، 
و مصر تفتح معبر رفح و تدخل جيوشها لنصرة أهالينا في غزة،،،، 
والقوات الخاصة الأردنية تقوم بإنزال قواتها بغزة لمساندة الجيش المصري ضد إسرائيل،،،
و قد أسفرت الغارات حتى الأن لمقتل مئات الجنود الإسرائلين،،،
و أسر عدد كبير منهم،،،
ونزول اليهود للملاجئ و هرب نتنياهو عبر طائرة خاصة لأمريكا.،،،
ومجلس الأمن الدولي يجتمع في جلسة طارئة مطالبا من الدول العربية إيقاف عدوانها على إسرائيل،،،
 أمريكا أرسلت حاملات الطائرات لمساعدة إسرائيل لكن البحرية المغربية أعترضتها و اغرقتها بالمحيط الأطلسي،،
و أغلقت الممر البحري لمضيق جبل طارق،،، 😣

😥

عذرا لقد سرحت بخيالى متمنيا ان اري هذا اليوم ،،،، 😖😖

المصادر:1-2


شاهد الفديو

السبت، 22 يوليو 2017

الرئيس السيسي يفتتح أكبر قاعدة عسكرية بالشرق الأوسط بمرسي مطروح بمصر


افتتح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم قاعدة "محمد نجيب" العسكرية بمحافظة مرسى مطروح في منطقة مدينة الحمام  شمال غرب البلاد، والتي تعد أكبر قاعدة عسكرية في الشرق الأوسط وإفريقيا.


وفي إطار الاحتفال بتدشين القاعدة، شهد السيسي تخريج دفعة جديدة من طلاب الكليات والمعاهد العسكرية بالمنطقة الشمالية العسكرية، مجتمعين للمرة الأولى، بحضور كبار قادة القوات المسلحة ورجال الدولة في مصر وممثلي الدول العربية.


يذكر أن قاعدة محمد نجيب، التي حلت خلفا للمدينة العسكرية بمنطقة الحمام التي تم إنشاؤها عام 1993، تضم 1155 منشأة حيوية، منها 72 ميدانا متكاملا للتدريبات المختلفة، وتعد القاعدة هي الاكبر في الشرق الاوسط وتضم القاعدة قرية رياضية وملاعب لعدد من الرياشيات المختلفة.وتشمل مجمعا لميادين التدريب التخصصي، ومجمعا لميادين الرماية التكتيكية الإلكترونية باستخدام أحدث نظم الرماية، وقاعة مؤتمرات كبرى، ووحدتين سكنيتين للضباط وضباط الصف.ومتحف للرئيس الراحل محمد نجيب


وقد تم إنشاء القاعدة لتعزيز قدرة القوات المسلحة على حماية التجمعات السكانية والمنشآت الاقتصادية الاستراتيجية والمشروعات الإنتاجية الواقعة غرب الإسكندرية وعلى الحدود الغربية، بما في ذلك محطة الضبعة النووية المخطط إنشاؤها خلال السنوات القادمة، وحقول البترول في الصحراء الغربية، ومدينة العلمين الجديدة، وميناء مرسى الحمراء على البحر المتوسط.

الجمعة، 21 أبريل 2017

إلى أين سيتجه الصراع في سوريا؟ معلومات مخيفة

إلى أين يتجه الصراع في سورية والإقليم؛ التصعيد أم التسوية؟ ما هي خلفيات التطورات الميدانية الأخيرة: الغارة الصهيونية على تدمر، كيماوي خان شيخون، الغارة الصاروخية على مطار الشعيرات...؟ أي آثار تركتها على المشهد السوري والإقليمي، وتحديداً من الناحية العسكريّة وتوازن القوى؟.
* قلب العالم يتفلّت من أيدينا:
أسئلة لا بد وأنها تُشغل بال المتابعين للحرب على سورية، ومن يكتوون بنارها بشكل يومي... وهذه مقاربة لتلك الإجابات إنطلاقاً وقائع وعبارات مفتاحيّة يمكن لها أن تضيء بشكل واسع على جوهر الصراع وتداعياته.
كلنا يعرف أهميّة هذه الأرض في الإستراتيجيات الغربية؛ بل والإنسانية، حتى أصبحت "شخصيّة" هذه المنطقة موسومة إلى حدّ بعيد جداً، بتاريخ مقاومتها وانتصاراتها وانكساراتها... لموجات لا تتوقف من الغزاة والطامعين تحت عناوين براقة مخادعة. تزايدت أهميّة هذه المنطقة بعد الإكتشافات النفطيّة والغازيّة الهائلة، والتي تمثل عصب التطور الإنساني بكليته... وغدت السيطرة عليها أمراً حاسماً لكل إمبراطوريّة صاعدة، وإدامة "الإمساك" بها همّ لكل إمبراطوريّة قائمة. وبين إمبراطوريات قائمة، وأخرى صاعدة، ونزعات أبناء المنطقة للتحرر والتوحد... دارت حروب طاحنة ذهب ضحيتها عشرات الملايين من البشر على مرّ التاريخ. حاضراً، برزت عدة مقولات تظهر طبيعة هذا الصراع التاريخي على المنطقة وفيها، وغالباً ما كانت تأتي تلك التصريحات من صوب واشنطن وحلفائها وأدواتها في المنطقة... وهذه مجموعة من أهمها:
1- لافروف: "مستقبل العالم يتوقف على الشكل الذي تنتهي عليه الأزمة السورية". أي أن العالم الجديد يتشكل جوهره، وموازين القوى فيه، وتعمق تحالفات وسقوط أخرى... إنطلاقاً من الحرب على سورية، واستناداً إلى نتائجها.
2- هيلاري كلنتون: "هناك ثلاثة أخطار تتهدد مستقبل "إسرائيل": الديموغرافيا، والتكنولوجيا، والايدولوجيا". بمعنى، خطر النمو السكاني الفلسطيني في فلسطين... وخطر الصواريخ، التي عطلت –أو في طريقها- أذرع "الجيش الذي لا يقهر"... وانتشار الفكر المقاوم لوجود الكيان الصهيوني وأمريكا وحلفائها.
3- السناتور جون ماكين:"إن المنطقة تتفّلت من أيدينا، وإن لم نلتزمها فإن مستقبل حلفائنا سيكون في خطر". أي أن حلفاء واشنطن وأدواتها في المشرق يعانون من مشاكل وجوديّة -التكنولوجيا، والايدولوجيا...- وعلى واشنطن التدخل مباشرة لمكافحة هذه المخاطر.
4- جون كيري:"كنا نراقب ظهور داعش وتمددها، وتركناها تنمو كي نجبر "الأسد" على التفاوض". حتماً، سيقف على رأس قائمة التفاوض الأمريكية تلك الورقة التي قدمها "كولن باول" للرئيس بشار حافظ الأسد عام 2003، والمتضمنة بنود منها: طرد حركات المقاومة من دمشق، فك التحالف الاستراتيجي مع إيران... إلى جانب شروط جديدة، مثل: إشراك حلفاء واشنطن في الحكم، تقزيم الجيش العربي السوري، خصخصة قطاعات التعليم والصحة والإتصالات... تسوية الصراع العربي-الصهيوني... .
* مستقبل الصراع:
31/9/2016، بدأت الطائرات الروسية بمهاجمة أدوات الغزو الإرهابي الصهيو-أمريكية، بعد أن تدخل الجيش التركي المباشر في إحتلال مدينة إدلب... لينتقل الصراع في المنطقة وسوريّة، من مستوى الحرب بأدوات أمنيّة، دبلوماسيّة، إقتصاديّة، إعلاميّة... لفرض وقائع سياسيّة على سورية والإقليم والعالم، إلى مستوى التدخل العسكريّ المباشر في الميدان السوري لفرض هذه الوقائع. أدى هذا التدخل المباشر إلى رفع حظوظ المواجهة المباشرة بين أطراف الصراع –حذّر كيسنجر وبريجنسكي وآخرون من هذا الاحتمال- سواء بقصد أو بدونه، وهذا ما كان سيحدث عند إسقاط طائرة السوخوي الروسيّة بأيد سلاح الجو التركي... لكن حسن تدبير روسيا وحلفائها، جعل من إسقاط هذه الطائرة وسيلة لتقييد التدخل التركي المباشر والمتنامي، وألزمها بقواعد إشتباك حدّت من حضورها بشكل كبير. وبالرغم من الإنتكاسات الموضعيّة هنا أو هناك، إلا أن الجيش العربي السوري وحلفائه، تمكنوا من إستغلال هذا "الإنكفاء" التركي لتأمين طريق حلب وتحرير تدمر... وصولاً إلى تحرير شرقي مدينة حلب، النقطة الفاصلة في الصراع.
فرض تحرير أحياء حلب الشرقيّة "تسليم" واشنطن بعدة أمور محوريّة بعد أن كان "كيري" يطالب برسم حدود تماس في المدينة، وتشكيل "إدارة مدنية" لتلك الأحياء، ومنها: الشراكة الروسية، عدم المساس بمقام الرئاسة السوريّة، سيطرة الدولة السوريّة على العاصمتين والمدن الرئيسية بكل ثقلها السكاني والإقتصادي والميداني... . لكنّ هزيمة مشروع واشنطن وحلفائها في السيطرة على سوريّة دون التوصل إلى تفاهم سياسي يُرسي "تسويّة" للقضايا الحساسة في الإقليم، يسمح للمنتصر بأن يفرض شروطه ورؤيته للمنطقة ومستقبلها، والتي لن تتماشى حتماً مع رؤية واشنطن ومخططاتها. لذلك، كان قصف مواقع الجيش العربي السوري في جبال "الثردة"، والتغطية على عودة داعش إلى تدمر... محاولة أوباما الأخيرة لخلط الأوراق وإعادة ترتيبها مجدداً بما يحفظ مصالح واشنطن ويحقق رؤيتها... لكنّ هزيمته في حلب، وفشله في قلب المشهد الميداني بدير الزور... حرم مرشحته ومرشحة حزبه هيلاري كلنتون من حلم الوصول إلى البيت الأبيض، وأوصل من وعد بمحاربة داعش بصدق، والتفاهم مع روسيا للقضاء على الإرهاب... دونالد ترامب.
بعد أن وصل ترامب للبيت الأبيض، إكتشف سريعاً بأن وعوده الإنتخابية لا تتطابق أبداً مع إستراتجيات الإمبراطوريّة الأمريكية ومصالحها، خصوصاً بعد إستهداف "عقله" السياسي المتمثل بمستشاره للأمن القومي "فلن"، الذي ربما كان سيساعده كثيراً في الموائمة بين وعوده الانتخابية وبينها... لكنّ إقصائه بفضيحة الاتصال بجهات أجنبية، ترك "ترامب" وحيداً وضعيفاً أمام مؤسسات راسخة وقويّة، تمتلك وسائلها وأدواتها "الخاصة" لضمان تلك المصالح، وتطبيق تلك الإستراتيجيات... ومن المؤسف أن تلك الأدوات والوسائل توزعت بين إرث المحافظين الجدد الذي يجعل من التدخل العسكري المباشر وسيلته المفضلة لفرض الوقائع السياسية، وإرث أوباما-كيري-بترايوس المعتمد على مقولة الحرب اللامتماثلة –داعش والقاعدة في الحالة السورية- لفرض هذه الوقائع... لذلك، نرى التراجع اللافت في الخطاب السياسي والفعل العسكري الأمريكي بوجه داعش؛ بل والتخادم معها في كثير من الحالات، و"العودة" لسياسات التفتيت العرقي والمذهبي، والى خطوط أوباما الحمراء إزاء إستخدام السلاح الكيميائي... من جهة، والتدخل العسكري المباشر في سورية بالإغارة على مطار الشعيرات من جهة أخرى.
تلخيصاً لطبيعة الصراع: رئيس بلا إستراتجيات، أُخضع لأدوات إمبراطوريّة -وإن ثبُت فشلها من لبنان إلى غزة فالعراق وصولاً إلى سوريّة- في إمبراطوريّة مهددة بالإنحسار، وإمكانات إقتصاديّة متدهورة، وقدرات عسكريّة متآكلة، وحلفاء يكابدون للحفاظ على وجودهم في منطقة بالغة الأهميّة ولا تحتمل الفراغ... وخصوم وأعداء، يُعدون العدة لإستعادة حقوقهم، وإقفال ملفات مزمنة، وملأ الفراغ... فتحرك الكيان الأكثر حساسية للتغيرات الكبرى في المنطقة، العدو الصهيوني، وبادر وحلفائه وأدواتهم، لوقف تقدم الجيش العربي السوري وحلفائه بالإغارة على تدمر، وتحريك جبهات كجوبر والريف الحموي... . مجدداً، حصدوا الفشل... ليتدخل الأمريكي بذاته لتدارك السقوط المحتم لمشروع غزو سورية والسيطرة عليها، البوابة الوحيدة للامساك بكامل المنطقة... ولمنع إنهيار أدوات الغزو الإرهابية وحواضنها الإقليمية... والتي ستفضي بالنهاية حتماً لإنهيار شامل للإمبراطورية الأمريكية.
* ضربة المضطر، وحصادنا الذهبي:
لماذا لم تستخدم واشنطن طائراتها الحربيّة المنتشرة في معظم دول المنطقة، وخصوصاً المحيطة بسورية، لقصف مطار الشعيرات كما فعلت سابقاً في الثردة؟ سأقدم إجابة من أربع مكونات فقط، لتُظهر عمق مأزق واشنطن وحلفائها وأدواتها:
1- عندما أغارت الطائرات الصهيونية مؤخراً على مطار تدمر، أعلنت سورية عن إسقاط طائرة وإصابة أخرى... ألا يشكل الإحجام الأمريكي عن إستخدام طائراته الحربيّة في إستهداف مطار الشعيرات، تأكيداً لما قالته سوريّة، ودليل إضافي على فعالية دفاعاتها الجويّة، وقدرتها على رصد واستهداف أحدث طائرات واشنطن وإسقاطها؟.
2- إستخدمت واشنطن الأجواء اللبنانية في إستهداف مطار الشعيرات لتفادي المنظومات الدفاعيّة الروسيّة المنتشرة على السواحل السوريّة من جهة، وللإفلات من شعاع نار الدفاع الساحلي السوري –ياخونت مثلاً- والبالغ 300كم ثانياً، ولمفاجأة الدفاعات الجويّة السوريّة بإستخدام "الثغرة" التي تسللت منها الطائرات الصهيونية إلى تدمر... ولكنّ النتيجة كانت: إسقاط 36 صاروخاً خلال الطريق للهدف، ليصل 23 واحداً منها إلى المطار، وهناك تمّ إسقاط معظمها. تقول بعض المصادر بأن 3 منها فقط أصابت هدفها بشكل مباشر، أحدها إستهدف مربض للدفاع الجوي في المطار أسقط الكثير من تلك الصواريخ!! من تفاجئ بقدرات الآخر؟ ومن رسم خطوط الردع؟.
3- إذا ما أُسقطت طائرة أمريكية أو أكثر فوق الأراضي السورية، وأُسر قائدها أو قادتها، هل تقدر واشنطن على شنّ عمليّة إنقاذ جويّة أو بريّة؟ يظهر لجوء واشنطن للصواريخ "الجوالة" عجزها الفعلي عن الردّ على الردّ وتداعياته.
4- واشنطن التي تتباهى بقدراتها التكنولوجيّة-التجسسيّة، لم تقدم حتى اللحظة صوراً أو مقاطع فيديو تظهر لحظة إستهداف المطار وآثار القصف... لماذا لم تفعل؟ أهناك ما تخفيه، وهل ستخفي واشنطن نجاحها؟... خصوصاً وأن البنتاغون أعلن بأن 58 صاروخاً قد أصابت أهدافها!!.
ختاماً، بعد إنكسار أدوات الغزو الإرهابيّة، وبدء إنحسارها الشامل، ولجم حلفائها الإقليميين... تدخلت واشنطن بنفسها، وبإستخدام واحدة من أحدث أسلحتها، لتحقق هذه النتيجة المتدنية الفعاليّة... هل ستغامر بتكرار فعلتها؟ خصوصاً بعد موجات الدعم العلني والسري لسورية من قبل حلفائها، ورفع مستوى خطورة وكلفة المواجهة لمستويات قياسية بإعلان وزير الدفاع الروسي يوم الجمعة، 7/4/2017 بأنّه:"سيتم في القريب العاجل اتخاذ عدد من الإجراءات لتعزيز فاعلية الدفاع الجوي السوري لتمكينه من حماية الأجزاء الحيوية من بنيتها التحتية". ما هي الخيارات المتبقية لواشنطن وحلفائها؟ لم يتبقى لنتنياهو إلا أن يصبغ شعره و"يجدد" شبابه ليقول، بأن كيانه لم ينخره الهرم و"العجز" بعد... ولم يبقى لترامب سوى إلقاء "أم القنابل" على جبال أفغانستان الموحشة ليقول بأني موجود وقادر، ولدي أم القنابل وأم الملاحم... ولم أدخل طور التحلل الإمبراطوري بعد... أبواب موصدة، وأفق مسدود... إما التسليم بالهزيمة، أو محاولة تحسين شروط تسوية بطعم الإنكسار، أو الذهاب لمواجهة شاملة لا يملكون وحدهم حدودها وقرارها وميادينها...
*سمير الفزاع - اوقات الشام

ثلاث دول عربية ضمن العشرة الأكثر أماناً في العالم (الامارات -عمان -قطر)

أعلن المنتدى الاقتصادي العالمي عن تصنيف الدول الأكثر أماناً في العالم، وجاء ت في المراكز العشرة الأولى ثلاث دول خليجية .
تصدرت فنلندا القائمة واحتلت المركز الأول ضمن ترتيب الدول الأكثر أمنا وأمانا، تبعتها الإمارات العربية المتحدة في المركز الثاني، وجاءت إيسلندا في المركز الثالث، ثم سلطنة عمان في المركز الرابع، وفي المركز العاشر جاءت دولة قطر.
ودخل في التصنيف 136 دولة من كل أنحاء العالم على أساس أمن وسلامة السياح في البلد ومدى تعرضهم لمخاطر أمنية كالعنف والإرهاب.
وجاءت كولومبيا في المركز الـ136 والأخير ضمن القائمة، كالبلد الأقل سلامة وأماناً، وسبقتها اليمن في المركز الـ135، ومصر في المركز الـ130.
قائمة الـ10 دول الأكثر أماناً وسلامة في العالم
1-فنلندا
بعد إلغاء التأشيرة..قفزة كبيرة لعدد السياح الروس في دبي2- الإمارات العربية المتحدة
3-إيسلندا
4-سلطنة عمان
5-هونغ كونغ
6-سنغافورة
7- النرويج
8- سويسرا
9- رواندا
10- قطر
وجاءت الدول العربية في المراكز التالية:
2-الإمارات العربية المتحدة
4-عمان
10- قطر
20- المغرب
38-  الأردن
43- الكويت
47- البحرين
61- السعودية
81- الجزائر
102- تونس
125- لبنان
130- مصر
135- اليمن
المصدر: سي ان ان
علي يوسف

السبت، 8 أبريل 2017

مصر تتسلم مقاتلات "رافال" الفرنسية

كشف المتحدث العسكري في مصر العقيد تامر الرفاعي عن تسلم القوات الجوية ثلاث مقاتلات من طراز رافال الفرنسية. وأشار الرفاعي إلى أن تلك المقاتلات ستعمل على حماية الأمن القومي للبلاد.

"داعش" يتوعد الأردن وينشر إصدارا دمويا غاية في البشاعة والفظاعة

وجه تنظيم "داعش" الإرهابي، الأربعاء 5 أبريل/نيسان، تهديدا عنيفا للأردن، دعا خلاله أنصاره إلى تنفيذ عمليات في المملكة شبيهة بهجوم الكرك الذي وقع العام الماضي.
وتحت عنوان " فأبشروا بما يسوؤكم"، بث التنظيم إصدارا مرئيا، مدته 20 دقيقة، يحتوي مشاهد قاسية لعمليات إعدام وحشية لـ5 أشخاص، قال "داعش" إنهم من القوات السورية التي تلقت تدريبا عسكريا في الأردن.
وهاجم التنظيم عشائر الأردن، المتهمين بالتخلي عن أبنائهم الذين التحقوا بـ"داعش"، وقاتلوا معه في سوريا، موثقا إصداره بصور لأخبار نشرت عن إعلان بعض العشائر براءتها من أبنائها.

وخصص التنظيم جزءا من الإصدار للحديث عن عملية الكرك، التي أسفرت عن مقتل 10 أشخاص، بينهم 7 رجال أمن وسائحة كندية، إلى جانب إصابة 34 شخصاً آخرين، وعرض مقاطع فيديو للقوات الأردنية وتصريحات لمسؤولين أردنين، تهدف لاستعراض مسار الهجوم.
وفي الإصدار الذي بثته ما تسمى بـ"ولاية الفرات"، نعى التنظيم عمر مهدي زيدان، أبرز الأردنيين لديه، بعد تواتر أنباء مقتله في الأسابيع الماضية.

ووصفت هذه الجماعة الإرهابية، ما يسمى بمنظري التيار الجهادي "أبو محمد المقدسي، وأبو قتادة الفلسطيني، وغيرهم"، بأنهم "حمير العلم".
وقالت "داعش" في نهاية الإصدار إن الإعدامات الأخيرة التي نفذتها الحكومة الأردنية، لمدانين بـ"الإرهاب"، ينتمون للتنظيم ولهم علاقة بما عرف بـ"قضية خلية إربد"، جاءت لطمأنة الغرب، مؤكدا أنها لن تضمن الاستقرار كما يريد الأردن.

المصدر:وكالات

الجمعة، 7 أبريل 2017

اختلاف ردود الفعل الدولية بعد الضربة الأمريكية لمطار سوري.. بين الترحيب والتنديد

إطلاق صاروخ من سفينة أمريكية

في الوقت التي أدان فيه عدد من الدول الضربة الجوية الأمريكية التي استهدفت مطارا عسكريا في سوريا، عبرت دول أخرى عن ترحيبها بهذه الضربة ودعمها لها.
اعتبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن الهجوم الأمريكي على أهداف في سوريا يضر بالعلاقات الروسية-الأمريكية، والمعركة المشتركة ضد الإرهاب.
وأعلن دميتري بيسكوف، الناطق الصحفي باسم الكرملين، أن الرئيس الروسي يعتبر الضربات الأمريكية على سوريا محاولة لتشتيت الأنظار عن سقوط ضحايا في العراق، وهي ستضر بالعلاقات مع روسيا، وستعرقل بشكل كبير إنشاء تحالف لمكافحة الإرهاب.
كذلك أدانت وزارة الخارجية الإيرانية، القصف الأمريكي. وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، بهرام قاسمي، في تصريح صحفي: "إن إيران تدين الهجمة العسكرية الأمريكية على مطار الشعيرات من قبل البوارج العسكرية الأمريكية".
وتابع: "نعتقد أن هذه الهجمة تمت في وقت يقف فيه المنفذون والمستفيدون من ضرب خان شيخون وراء الستارة، ما سيؤدي إلى تقوية الإرهاب وتعقيد الأمور في سوريا أكثر".
من جانب آخر، رحبت كل من بريطانيا، وفرنسا، واليابان، وتركيا، والسعودية، وإسرائيل، بالضربة الصاروخية الأمريكية التي استهدفت قاعدة جوية للجيش السوري.
وأعلنت الحكومة البريطانية دعمها الكامل للعملية الأمريكية، موضحة أن القصف رد مناسب على الهجوم الذي استخدم فيه السلاح الكيميائي الذي استهدف بلدة خان شيخون بإدلب.
إلى ذلك اعتبر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، اعتبرا أن الرئيس السوري بشار الأسد وحده المسؤول عن الضربة الأمريكية التي استهدفت قاعدة جوية.
من جانبه، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت، في قوت سابق أن الولايات المتحدة أبلغت فرنسا مسبقا بالضربة الصاروخية على مواقع عسكرية سورية.
كما عبر إيرولت عن ترحيب بلاده بالضربة الأمريكية، قائلا إن "استخدام الأسلحة الكيمائية أمر مروع ويجب أن تتم المعاقبة عليه لأنه جريمة حرب". وأضاف إيرولت أن الضربة الصاروخية الأمريكية تبعث إشارة كذلك لروسيا وإيران.
وقال نائب رئيس الوزراء التركي، نعمان قورتولموش، إن "بلاده تنظر بإيجابية للضربات الصاروخية الأمريكية على قاعدة جوية سورية، وإن المجتمع الدولي يجب أن يبقى على موقفه ضد وحشية الحكومة السورية".
ومن ناحيته، رحب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالضربة العسكرية الأميركية، وقال نتياهو إن ترامب بعث "بالأقوال وبالأفعال رسالة قوية وواضحة مفادها أن استخدام الأسلحة الكيماوية ونشرها لا يطاقان"، آملا في "أن تتردد أصداء هذه الرسالة الحازمة إزاء الأفعال الفظيعة التي يرتكبها نظام الأسد ليس فقط في دمشق بل في طهران وبيونغ يانغ وأماكن أخرى أيضا".
وأما عربياً، فأعلنت السعودية، تأييدها الكامل للضربات العسكرية الأمريكية على أهداف في سوريا.
ووصف مسؤول في وزارة الخارجية السعودية قرار ترامب بالـ"شجاع"، موضحا أن القصف جاء "ردا على جرائم هذا النظام تجاه شعبه في ظل تقاعس المجتمع الدولي عن إيقافه عند حده".
كما رحبت وزارة الخارجية البحرينية بالعملية التي نفذتها الولايات المتحدة، مؤكدة أن هذه الخطوة كانت ضرورية لحقن دماء الشعب السوري ومنع انتشار أو استخدام أي أسلحة محظورة ضد المدنيين الأبرياء.
جاء ذلك، إثر الضربات الصاروخية التي وجهتها القوات الأمريكية لقاعدة الشعيرات الجوية السورية، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن قواعد النظام السوري هي التي شنت الهجوم الكيمائي على منطقة خان شيخون السورية، مما تسبب في وقوع عشرات القتلى في صفوف المدنيين، بينهم أطفال ونساء.
المصدر: وكالات

الخميس، 6 أبريل 2017

المسؤول عن الهجوم "الكيماوي" في خان شيخون من وجهة نظر الصحف العربية

مازالت ولا تزال الصحف العربية تناقش تداعيات الهجوم - الذي يعتقد بأنه شن بأسلحة كيماوية - على بلدة خان شيخون في إدلب السورية.وقتل في الهجوم العشرات من المدنيين بينهم كثير من الأطفال. حيث جاء خبر الهجوم بمثابة الصدمة لجميع مواطني العالم والوطن العربي بشكل خاص.

ويقول حمود أبو طالب في عكاظ السعودية: "المجتمع الدولي يشجب ويتباكى على هذه المجزرة بدموع التماسيح، وكل ما فعله هو المطالبة بتحقيق أممي واجتماع لمجلس الأمن، ونتيجة ذلك لن تكون أكثر من القول لبشار: أبشر بطول سلامة يا مربع. هذا المجتمع الدولي الفاسد إذا أراد أن يفعل شيئًا فبإمكانه اختلاق ذرائع غير حقيقية، وإذا لم يرد فإنه لا يفعل حتى لو كانت الأدلة دامغة يراها كل البشر".

كذلك تقول الرياض السعودية في افتتاحيتها: "مجزرة خان شيخون التي أفزعت العالم بوحشيتها ومناظر ضحاياها التي أدمت القلوب، لن تكون الأخيرة في سلسلة الجرائم الممنهجة للنظام السوري، فقد سبقتها مجازر وسيعقبها أخرى، طالما كان الحبل على الغارب والمجرم دون عقاب."

وفي الرأي الأردنية، يقول صالح القلاب: "لا يستحق التبرير الذي قدمه الروس لجريمة استخدام الغازات السامة (الكيماوية) التي ارتكبها نظام قاتل ومجرم، النظر إليه فهو كذبة واضحة وضوح الشمس".
ويضيف: " على كل الذين نددوا بهذه الجريمة الإنسانية ألا يكتفوا بالتنديد والشجب وإلا فإن النتيجة ستكون: 'أشبعتهم شتماً وفازوا بالإبل' والمقصود هنا هو أنه لا بد من وضع حد لتمادي فلاديمير بوتين والتصرف في هذه المنطقة وكأنها حديقة خلفية للكرملين".


وفي ذات السياق، يقول رحيل محمد غرايبة في الدستور الأردنية: "كل ما يجري على الأرض السورية من جرائم وحرب وإبادة وقتل وتشريد تتحمل مسؤوليته الأطراف المتناحرة على السلطة والتي تدير الأحداث بوجه من الوجوه، بشكل مباشر أو غير مباشر، ولكن من الانصاف أن يتم توزيع المسؤولية بحسب حجم التأثير وحجم السلطة وحجم القوة وادعاء الشرعية، ومن هذا المنطلق تصبح روسيا بالمرتبة الأولى في هذا السياق لأنها هي صاحبة الكلمة والقوة والتدخل المباشر".
وعلى صعيد آخر، يقول على قاسم في الثورة السورية: "المتباكون على كثرتهم كانوا الجناة جميعهم ومن دون أي استثناء في ذلك، وإن الأبرياء في كل سوريا وليس فقط في خان شيخون، هم ضحايا أولئك المتباكين شمالاً وجنوباً من المنصات الأممية إلى السائرين في الركب الإسرائيلي، وليس انتهاء بالموردين والداعمين والممولين للإرهابيين، في وقت بدأت فيه الأيدي المتورطة ترتفع ذوداً عن كارثية المشهد، وهي تدرك أنها الأصبع ذاتها التي ترفع اليوم دفاعاً عن الإرهابيين وهي تتباكى على الضحايا".‏

"مجلس مشلول"

ويدعو فهمي هويدي في الشرق القطرية العرب إلى "الغضب"، قائلا: "هان العرب على العرب فاستهان بهم العالم. وخرج الإرهاب من عباءة الظلم فانشغلنا بإرهاب الجماعات وغضضنا الطرف عن إرهاب الظالمين... لن يتغير شىء من حولنا إذا ما عصف بنا الحزن، لكننا سنفقد إنسانيتنا إذا لم نغضب".

ومن جانبه، يلقي رفيق خوري في الأنوار اللبنانية اللوم على مجلس الأمن فيقول: "مجلس الأمن الدولي المشلول بالانقسام بين الكبار عاجز عن وضع حدّ لحرب سوريا، وحتى عن المحاسبة على ما يوضع في خانة جريمة حرب".
وفي نفس السياق، تركز النهار اللبنانية على جلسة مجلس الأمن الطارئة حول سوريا قائلة: "بلغت الجلسة العلنية الطارئة ذروتها في نهايتها حين وقفت المندوبة الأميركية التي تتولى رئاسة مجلس الأمن للشهر الجاري، رافعة صور ضحايا من الأطفال قضوا اختناقاً بسبب ما يعتقد أنه أسلحة كيميائية استهدفت خان شيخون بمحافظة إدلب. وحملت بشدة على روسيا التي رأت أنها 'فقدت انسانيتها".

ويدفع أحمد أبو دوح في العرب اللندنية بأن "هجوم الغوطة كان مخرج أمريكا، وهجوم خان شيخون سيكون مدخلاً لعودتها".
ويضيف: " السؤال الأن: هل تغامر إدارة ترامب بتفاهماتها الهشة مع روسيا، عبر استغلال هجوم خان شيخون لتعزيز حضورها في سوريا؟ الإجابة عن هذا التساؤل تتوقف على نتيجة الصراع الدائر اليوم في واشنطن. المؤسسة التقليدية بدعم جمهوري تريد مسك زمام المبادرة. النشطاء اليمينيون وبعض مستشاري ترامب، الذين يملكون علاقات عميقة بموسكو، يقفون حائلا أمام هذا التوجه".